"هآرتس": عملية القدس "بروفة"
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن العملية التي نفذها ثلاثة فلسطينيين في منطقة باب العامود وسط القدس المحتلة, تعتبر تطورا نوعيا غير مسبوق, والأخطر من نوعها في الهبة الشعبية الفلسطينية المتواصلة منذ مطلع أكتوبر الماضي.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها "إن هذه العملية تعتبر بروفة نجحت في الخروج لحيز التنفيذ في إطار التخطيط لتنفيذ عمليات فلسطينية مسلحة معقدة، في المواجهة الحالية مع "إسرائيل."
وتابعت: "منفذو عملية باب العامود جاءوا أيضاً من خارج القدس الشرقية, ما يعني حدوث اختراق أمني كبير في إجراءات الحماية "الإسرائيلية" حول الجدار الفاصل في الضفة الغربية".
واستطردت الصحيفة "المنفذون الثلاثة, فتيان من مخيم قباطية في مدينة جنين شمال الضفة الغربية، وفي حال ثبت أنهم تلقوا السلاح من أحد ما في القدس، فهنا تكمن المهمة الأمنية الصعبة أمام جهاز الأمن "الإسرائيلي" لمعرفة من أوصل إليهم السلاح".
وشيع الآلاف من الفلسطينيين في الأول من أمس جثامين الشهداء الثلاثة، وقدِم المشيعون من القرى والبلدات المجاورة لمدينة جنين ومخيمها.
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن العملية التي نفذها ثلاثة فلسطينيين في منطقة باب العامود وسط القدس المحتلة, تعتبر تطورا نوعيا غير مسبوق, والأخطر من نوعها في الهبة الشعبية الفلسطينية المتواصلة منذ مطلع أكتوبر الماضي.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها "إن هذه العملية تعتبر بروفة نجحت في الخروج لحيز التنفيذ في إطار التخطيط لتنفيذ عمليات فلسطينية مسلحة معقدة، في المواجهة الحالية مع "إسرائيل."
وتابعت: "منفذو عملية باب العامود جاءوا أيضاً من خارج القدس الشرقية, ما يعني حدوث اختراق أمني كبير في إجراءات الحماية "الإسرائيلية" حول الجدار الفاصل في الضفة الغربية".
واستطردت الصحيفة "المنفذون الثلاثة, فتيان من مخيم قباطية في مدينة جنين شمال الضفة الغربية، وفي حال ثبت أنهم تلقوا السلاح من أحد ما في القدس، فهنا تكمن المهمة الأمنية الصعبة أمام جهاز الأمن "الإسرائيلي" لمعرفة من أوصل إليهم السلاح".
وشيع الآلاف من الفلسطينيين في الأول من أمس جثامين الشهداء الثلاثة، وقدِم المشيعون من القرى والبلدات المجاورة لمدينة جنين ومخيمها.