الخميس 28-11-2024

شاهد عيان: نحو 50 رصاصة استقرت في جسد الشهيد: القدس: استشهاد شاب في باب العامود بذريعة "الطعن"

×

رسالة الخطأ

موقع الضفة الفلسطينية

شاهد عيان: نحو 50 رصاصة استقرت في جسد الشهيد:
القدس: استشهاد شاب في باب العامود بذريعة "الطعن"

استُشهد اليوم الجمعة شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال المتمركزة في باحة باب العامود (أحد أشهر أبواب القدس القديمة).
ونقل مراسلنا عن شاهد عيان من الزملاء الصحفيين تأكيده أن قوات الاحتلال أطلقت نحو 50 رصاصة باتجاه الشاب المقدسي وتركته ينزف حتى ارتقى شهيداً وسط حالة من التوتر الشديد سادت المنطقة.
كما أصيبت سيدة فلسطينية بشظايا الرصاص تم نقلها للمستشفى لتلقي العلاج، فيما كشفت ناطقة باسم شرطة الاحتلال عن هوية الشهيد وهو: محمد أبو خلف، 20 عاما، من حي كفر عقب شمال القدس المحتلة.
وزعمت الناطقة باسم شرطة الاحتلال ان جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص على الشاب المقدسي بعد محاولته طعن جنديين في المنطقة بواسطة سكين، مدّعية أن شرطيين من قوات ما يسمى "حرس الحدود" أصيبا أحدهما في رأسه، والآخر في قدمه وتم نقلهما الى مستشفى "تشعاري تصيدق" الصهيوني غربي القدس المحتلة، ووُصفت جراحهما بالبسيطة.
وأوضح مراسلنا أن قوات الاحتلال أغلقت منطقة باب العامود ونشرت المزيد من عناصرها في المنطقة وسط أجواء مشحونة بالتوتر الشديد.
استُشهد اليوم الجمعة شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال المتمركزة في باحة باب العامود (أحد أشهر أبواب القدس القديمة).
ونقل مراسلنا عن شاهد عيان من الزملاء الصحفيين تأكيده أن قوات الاحتلال أطلقت نحو 50 رصاصة باتجاه الشاب المقدسي وتركته ينزف حتى ارتقى شهيداً وسط حالة من التوتر الشديد سادت المنطقة.
كما أصيبت سيدة فلسطينية بشظايا الرصاص تم نقلها للمستشفى لتلقي العلاج، فيما كشفت ناطقة باسم شرطة الاحتلال عن هوية الشهيد وهو: محمد أبو خلف، 20 عاما، من حي كفر عقب شمال القدس المحتلة.
وزعمت الناطقة باسم شرطة الاحتلال ان جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص على الشاب المقدسي بعد محاولته طعن جنديين في المنطقة بواسطة سكين، مدّعية أن شرطيين من قوات ما يسمى "حرس الحدود" أصيبا أحدهما في رأسه، والآخر في قدمه وتم نقلهما الى مستشفى "تشعاري تصيدق" الصهيوني غربي القدس المحتلة، ووُصفت جراحهما بالبسيطة.
وأوضح مراسلنا أن قوات الاحتلال أغلقت منطقة باب العامود ونشرت المزيد من عناصرها في المنطقة وسط أجواء مشحونة بالتوتر الشديد.

انشر المقال على: