جامعتان فلسطينيتان تصنفان ضمن أفضل 10 جامعات عربية
بيت لحم/ -نشر موقع عالم الابداع الالكتروني تصنيف أفضل 10 جامعات عربية لعام 2013 اعتمادا على تصنيف webometrics للجامعات والذي يقوم بتصنيف حوالي 12 ألف جامعة على مستوى العالم
وجاءت في المركز الأول جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية التي تقع في مدينة الرياض وهي ثاني أكبر جامعة في العالم من حيث المساحة. وتتميز بأن الحكومة السعودية خصصت لها 1٪ من ميزانيتها !!
اما المركز الثاني فقد حصلت عليه جامعة الملك عبد العزيز بالسعودية حيث بدأت كجامعة خاصة في جدة ثم حولها الملك فيصل بين عبد العزيز إلى جامعة حكومية مجانية، وهي رابع أكبر جامعة في الشرق الأوسط.
في حيث حازت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالسعودية على المركز الثالث وهي تقع في مدينة الظهران بالمنطقة الشرقية، وقد أنشئت سنة 1963.
وجاء المركز الرابع من نصيب الجامعة الأمريكية بلبنان التي تأسست الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1866 وهي جامعة خاصة تخرج منها العديد من الشخصيات العربية المعروفة.
المركز الخامس لجامعة القاهرة بمصر هي من أعرق الجامعات العربية وتم تأسيسها عام 1908
اما المركز السادس جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإمارات جامعة الإمارات العربية المتحدة هي جامعة أسسها الشيخ زايد رحمه الله في مدينة العين في الإمارات عام 1976 وبها 9 كليات مختلفة.
الجامعة الأمريكية بمصر حصلت على المركز السابع و تأسست في العام 1919 كجامعة مصرية لها مجلس أمناء ومكتب في نيويورك، ومقرها في ميدان التحرير وسط القاهرة، وهي من أكبر الجامعات التي توفر التعليم باللغة الإنجليزية.
المركز الثامن حازت عليه جامعة المنصورة بمصر جامعة المنصورة كانت في البداية عبارة عن فرع لكلية الطب جامعة القاهرة في العام 1962، ومن ثم تطورت وأصبحت جامعة شرق الدلتا في العام 1972 وبعدها تغير الاسم في العام 1973 وأصبحت جامعة المنصورة.
اما المركز التاسع فهو جامعة النجاح الوطنية بفلسطين جامعة النجاح العلمية كانت مدرسة ابتدائية هي الأخرى في بادئ الأمر ، حيث تأسست عام 1918، وأخذت في التطور حتى أصبحت جامعة تمنح درجات بكالوريوس في العام 1977.
فيما حصلت جامعة بيرزيت بفلسطين على المركز العاشر التي تأسست عام 1924 على يد نبيهة ناصر كمدرسة ابتدائية ، حيث لم يكن هناك في هذه المنطقة أي مدارس للفتيات ، فكان الغرض منها توفير فرصة التعليم للبنات في بيرزيت وماحولها
وتطورت المدرسة إلى أن ضمت فصول متوسطة وثانوية وبعدها صفوف جامعية حتى قامت بالتركيز على التعليم الجامعي فقط وألغت المدرسة في العام 1972.