استطلاع: 59 % يرون ان المفاوضات تخدم اسرائيل وليس السلطة
نفذ المركز الديمقراطي للدراسات والتنمية في بيت لحم استطلاعاً للرأي شمل جميع محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة في شهر نيسان 2014. تم جمع المعلومات من الميدان من قبل طاقم تكون من 25 باحثاً وباحثة بعد ان تم تدريبهم على جمع المعلومات واختيار العينة الملائمة. بلغ حجم العينة 3172 مستجيب ومستجيبة. شمل الاستطلاع على تسعة مجالات بالإضافة الى مجال المعلومات الديمغرافية، كما يلي:
المرحلة الاولى :
المجال الأول: المعلومات العامة الديمغرافية وتضمنت جميع محافظات الضفة وقطاع غزة، مكان السكن والجنس والعمر والحالة الاجتماعية والمهنة ومستوى النشاط السياسي ومستوى التدين والوضع الاقتصادي بالإضافة الى الديانة.
وقد كان 21% من العينة من محافظة الخليل و17% من محافظة بيت لحم و 16% من محافظتي نابلس وسلفيت ومن جنين وقطاع غزة 8% لكل منهما و 7% من رام الله ومن القدس وطولكرم وقلقيلية فقد بلغت نسبة كل محافظة 6% بينما مثلت نسبة اريحا فقط 5%.
وصف العينة: من المدينة 48% والقرية 36% ومن المخيم 16%. تشكلت العينة من 54% ذكور و 46% اناث. أما بالنسبة الى الفئات العمرية فكان عمر 65% منهم اقل من 30 سنة و 18% من 30 – 40 سنة و 11% بين عمر 40 – 50 و 6% كان عمرهم اكثر من 50 سنة. شكل 60% منهم من فئة العزاب و 35% من المتزوجين بينما بلغ المطلقين والارامل 2.5% لكل منهما. كان 53% منهم من الطلبة وبلغ موظفي الحكومة 17% وموظف ذاتي وعامل بنسبة 7
% لكل منهما و 5% تجار ومهن (طبيب / مهندس / محامي) ولا يعمل (عاطل عن العمل) بنسبة 4% لكل منهما وبلغ نسبة المزارعين 3% فقط.
أما بالنسبة الى النشاط السياسي فكان 38% منهم نشيطون بدرجة متوسطة و 25% غير نشيطين على الاطلاق و 13% منهم نشيطون بدرجة ضعيفة و 12% نشيطون بدرجة كبيرة و 8% بدرجة ضعيفة جداً وفقط بلغ النشيطون بدرجة كبيرة 4%.
أما بالنسبة الى مستوى التدين فكان 60% من العينة متدينون بدرجة متوسطة و 22% متدينون بدرجة كبيرة و 8% بدرجة ضعيفة وكان نسبة المتدينين منهم بدرجة كبيرة جداً وغير متدينين على الاطلاق 4% لكل منهما واخيراً كان 2% منهم متدين بدرجة ضعيفة جداً.
كان 77% من العينة ذوي وضع اقتصادي متوسط و 14% متدني وفقط 9% من ذوي الاقتصاد العالي.
واخيراً بلغت نسبة العينة المستطلعة آراؤهم حسب الدين 91% مسلمين و 9% مسيحيون.
ثانياً: مجال المفاوضات:
أي جانب تخدم المفاوضات: رأى 59% من المستطلعة آراؤهم ان المفاوضات تخدم الجانب الاسرائيلي فقط و 15% تخدم الجانب الامريكي و 12% تخدم الجانب الاسرائيلي والفلسطيني معاً وفقط 4% رأوا انها تخدم الجانب الفلسطيني و 10% انها لا تخدم أي جانب.
ويرى 36% من افراد العينة بان المفاوضات مضيعة للوقت و 18% رأوا انها تصب في صالح اسرائيل وان 14% قالوا بوجوب وقفها فوراً بينما أشار 11% من العينة بأنها تؤكد على الثوابت الفلسطينية وفي نفس الوقت تضعفها واخيراً أشار 10% الى انها تقوي المصالح الأمريكية.
في حال فشلت المفاوضات: فقد اشار 25% من العينة الى اللجوء الى المقاومة المسلحة و 23% قالوا بحل السلطة و 20% دعوا الى وقف التنسيق الامني و 18% نادوا باللجوء الى النضال السلمي الشعبي بينما اشار 6% الى اللجوء الى انضمام السلطة الى منظمات الامم المتحدة وتكثيف النشاط الدبلوماسي الفلسطيني العالمي بشكل متساوي ونادى فقط 2% الى تكثيف المشاريع الفلسطينية الاسرائيلية المشتركة.
ترى 66% من العينة بعدم الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية مهما كلف الثمن و 14% قالوا بان الاعتراف بيهودية اسرائيل يعني انهاء حق العودة، بينما اشار 8% من المستطلعة اراؤهم الى ان الاعتراف بيهودية اسرائيل لن يؤدي الى نجاح المفاوضات واشار 7% منهم الى وجوب ان تعترف اسرائيل اولاً بالدولة الفلسطينية قبل اعتراف الفلسطينيون بيهودية اسرائيل وفقط 5% قالوا لا مانع لديهم من ان يعترف الفلسطينيون بيهودية اسرائيل.
ثالثاً: خطة كيري:
رأي 37% من المستطلعة اراؤهم بعدم وجود خطة واضحة الى كيري اصلاً وان 20% منهم قالوا بان خطة كيري لا يقبلها أحد وقال 16% منهم ان الجانب الاسرائيلي سيقبل خطة كيري لكن الفلسطينيون سيرفضونها بينما اشار 7% منهم وبالتساوي على ان خطة كيري قابلة للتنفيذ ولكن يرفضها الجانب الاسرائيلي وكذلك الجانب الفلسطيني بينما اشار 6% الى ان الجانب الفلسطيني يقبلها بينما يرفضها الجانب الاسرائيلي.
من تخدم خطة كيري؟:
أشار 57% من افراد العينة الى ان خطة كيري هي فقط لخدمة اسرائيل وامنها وفقط 18% راوا انها خدمة للفلسطينيين وامنهم واشار 9% منهم انها لا تخدم أي طرف بينما اشار 8% منهم الى انها تخدم فقط المصالح الامريكية وخدمة لكل من المصالح الفلسطينية والاسرائيلي والامريكية معاً.
القوات التي ترابط على الحدود الاردنية:
اشار 41% من العينة ان تكون هذه القوات قوات فلسطينية فقط، بينما اشار 27% الى ان تكون قوات دولية و 17% قوات اردنية فقط، و 10% قوات مشتركة فلسطينية اسرائيلية اردنية وفقط قال 3% ان تكون قوات اسرائيلية فقط و 2% فقط تكون قوات اسرائيلية وعربية.
أما وضع القدس الشرقية فرأى 51% ان تكون عاصمة فلسطين ولكن بحدود مفتوحة مع القدس الغربية و 29% منهم ان تكون عاصمة فلسطين وبحدود مغلقة مع القدس الغربية ورأى 15% ان تكون موحدة وعاصمة للدولتين وفقط 5% رأوا ان تقتصر على ابو ديس وبعض الضواحي او الاطراف.
خطة كيري وحل قضية اللاجئين:
يرى 32% بان قضية اللاجئين لا حل لها بينما يرى 16% منهم ان الشرعية الدولية حسب قرار 194 هي اساس الحل، بينما اشار 14% الى تعويض وتوطين اللاجئين في اماكن تواجدهم و11% قالوا الى عودة اللاجئين الى اراضي السلطة الفلسطينية فقط و 10% قالوا الى عودة اللاجئين الى اراضيهم داخل اسرائيل وفقط 9% يرون بان يكون هناك حل عادل يقبل به الطرفان الفلسطيني والاسرائيلي واخيراً رأى 8% بضرورة ان يكون هناك حل يقبل به اللاجئون انفسهم.
مصير المستوطنات:
رأى 49% من المستطلعة آراؤهم الى تفريغ المستوطنات واسكان اللاجئين العائدين فيها و 34% منهم قالوا بنقلها جميعها ونقل المستوطنين الى داخل اسرائيل بينما رأى 9% بقاء المستوطنات في اماكنها ولكن تحت السيادة الفلسطينية التامة و 8% قالوا ببقائها مكانها ولكن تحت السيادة الاسرائيلية التامة واخيراً رأي 5% انه لا مانع لديهم من بقاء المستوطنات الكبيرة فقط في اماكنها.
رابعاً: الانقسام الفلسطيني لمصلحة من؟
رأى 56% ان استمرار الانقسام الفلسطيني هو من مصلحة اسرائيل و 14% من مصلحة امريكا و 7% من مصلحة حماس و 5% من مصلحة اوروبا وليس من مصلحة احد بنسبة 4% ومن مصلحة الدول العربية و3% ومن مصلحة القيادة الفلسطينية 2% ومصلحة الشعب الفلسطيني 1%.
مدى امكانية حدوث المصالحة:
رأى 27% بان المصالحة ممكنة بينما رأى 19% بانها غير ممكنة لتصلب موقف حماس والسلطة وقال 12% غير ممكنة بسبب تصلب السلطة وحماس معاً واشار 10% بانها غير ممكنة بسبب اسرائيل واشار 7% و 6% بانها غير ممكنة بسبب الضغوط الامريكية والموقف الدولي (اوروبا) على التوالي
من هو المسؤول عن عدم المصالحة؟
اشار 22% بان السلطة وحماس هما المسؤولان عن عدم المصالحة تليها اسرائيل بنسبة 20% ثم امريكا بنسبة 16% والسلطة الوطنية وحماس لكل منهما 13% بينما اشار 8% بان المسؤول عن عدم المصالحة هي الفصائل الفلسطينية المختلفة و بعض الدول العربية 5% والدول الاوروبية بنسبة 3%.
ما يمكن ان يساعد على تحقيق المصالحة؟
22% قالوا بان اطلاق سجناء الجانبين وكذلك وقف حملات التحريض والهجمات الاعلامية المشوهة بالتساوي يساعد على تحقيق المصالحة و17% قالوا بالتوقف عن اعتقال اتباع الطرفين و 15% رأوا باستقلال الفلسطينيين من التدخل الخارجي في شؤونهم ورأى 10% منهم بمحاكمة المسؤولين عن الانقسام اولاً واشار 5% بان لا شيء يساعد على المصالحة و 3% قالوا بإجراء انتخابات بلدية وفقط 2% باجراء انتخابات مهنية (محاماة، اطباء، صيادلة..)
هل تضر المصالحة مصلحة احد؟
اشار 29% بانها تضر المصالح الاسرائيلية و 19% تضر مصالح الشعب الفلسطيني سواء في الضفة او القطاع و 15% تضر المصالح الامريكية و 9% قاده فتح والسلطة بالتساوي و 8% قادة حماس و 7% تضر المصالح الاوروبية وفقط 4% لا تضر مصالح احد.
خامساً: الانتخابات الفلسطينية
اين تجرى الانتخابات؟
اشار 65% بضرورة اجراء الانتخابات في الضفة وقطاع غزة معاً، و 13% لا يؤيدون اجراء الانتخابات مطلقاً لان سيفوز القادة والزعماء الحاليون فقط. بينما اشار 12% بانهم لا يؤيدون الانتخابات لانها لا تكون نزيهه بينما اشار 8% بانه لا مانع لديهم من اجراء الانتخابات في الضفة دون قطاع غزة واخيراً فقط 2% لا مانع لديهم من اجراء الانتخابات في قطاع غزة دون الضفة الغربية.
ماذا ستكون نتائج الانتخابات فيما لو اجريت؟
48% ستفوز حماس في غزة وفتح في الضفة، 23% سيكون اغلبية الفائزون من شخصيات مستقلة ومهمة، و 14% يتوقعون ان يفوز ممثلوا اطر سياسية اخرى و 9% ستفوز حماس في الضفة وتخسر في غزة و 8% ستفوز فتح في غزة وتخسر في الضفة.
نزاهة الانتخابات:
رأى 38% ان الانتخابات ستكون نزيهة بدرجة متوسطة بينما رأى 33% منهم بانها ستكون غير نزيهة على الاطلاق و 17% ستكون نزيهة بدرجة ضعيفة واخيراً 12% فقط توقعوا ان تكون نزيهة بدرجة كبيرة جدا.
من سيقبل نتائج الانتخابات بغض النظر عن نتائجها:
راى 25% ان الطرفان (فتح وحماس) سيقبلان نتيجة الانتخابات، ولكن نسبة 24% رأوا ان لا يقبلها احد منهم، وراى 17% ان السلطة ستقبلها وترفضها حماس وان 13% توقعوا ان لا تقبلها اسرائيل و 8% لكل من ستقبلها حماس وترفضها السلطة وان لا تقبلها الدول العالمية (اوروبا، امريكا) وفقط 5% توقعوا ان لا تقبلها الدول العربية.
اذا جرت الانتخابات سأنتخب:
35% من العينة قالوا بانهم سينتخبون المؤهلين للمنصب بغض النظر عن انتمائهم السياسي بينما اكد 23% انهم سينتخبون مرشحي فتح فقط و 12% سينتخبون مرشحي حماس فقط و11% مرشحي الفريقين و 10% المرشحين المستقلين وفقط 4% سينتخبون الاقارب والاصدقاء و 3% سينتخبون مرشحي المبادرة الوطنية وفقط 2% مرشحي الفريق الثالث.
اوافق ان يكون مرشحو الانتخابات
رأى 37% ان يكونوا اغلبية رجال واقلية نساء و 36% من فئة الشباب بغض النظر عن النوع الاجتماعي و 16% من الرجال فقط و 6% من الاقلية رجال والاغلبية نساء وفقط 5% من النساء فقط.
اذا جرت الانتخابات فانني:
37% سيقررون لاحقاً بانهم سينتخبون فقط عندما يرون قوائم المرشحين وان 35% سينتخبون من اجل التعبير عن الرأي فقط و 18% لا ينتخبون لأنه لا فائدة من الانتخابات وفقط 10% مترددين ولا يعرفون فيما سينتخبون ام لا.
سادساً: قرار اعتبار حركة الاخوام المسلمين حركة ارهابية من قبل بعض الدول
24% راوا انه لا بد من توفر اسباب لهذه الدول ومبررات مقنعة لهذا القرار، بينما اشار 23% بأن القرار اخذ تحت ضغوط سياسية دولية وان 11% رأوا بأن هذا القرار سيؤدي الى زعزعة واستقرار هذه الدول و سيزيد من تعاطف المسلمين مع حركة الاخوان المسلمين بنفس النسبة واعتقد 9% بان هذه القرار اخذ تحت ضغوط عربية و8% يرون ان هذا القرار سيؤثر في العالم الاسلامي واخيراً 7% راوا ان ذلك سيزيد من التوجهات العلمانية والوطنية في العالم الاسلامي وانه سيؤدي الى ظهور احزاب دينية اخرى بالتساوي.
ان قرار اعتبار حركة الاخوان المسلمين حركة ارهابية:
رأى 34% ان هذا شأن هذه الدول ولا دخل لي في ذلك بينما 32% لا يؤيد هذا القرار مهما كانت الاسباب و20% قالوا بان لا رأي لهم في هذا القرار بينما رأى 9% منهم بان توقيت هذه القرار غير ملائم واخيراً 5% فقط يؤيدون هذا القرار مهما كانت النتائج.
سابعاً: الحكومة وتشكيلها
55% يرون بضرورة تشكيل الحكومة من كافة الاطر السياسية الفلسطينية حسب التمثيل النسبي وان 26% يرون بان تكون فقط من الكفاءات و 5% يكون فقط من فتح او من فتح وحماس معاً او فقط من المستقلين واخيراً فقط من حماس 4%.
أبرز 5 مرشحين للرئاسة:
28% انهم سيرشحون محمود عباس و 17% سيرشحون مروان البرغوثي و 13% سيرشحون اسماعيل هنية و 12% سيرشحون نبيل الجعبري و 11% سيرشحون مصطفى البرغوثي وفقط 6% سيرشحون سلام فياض.
ابرز 5 مرشحين لرئاسة الوزراء:
27% سيرشحون رامي الحمدالله و24% نبيل الجعبري و 17% اسماعيل هنية و 8% منيب المصري واخيراً سلام فياض 7%.
اما الشخص الذي سأختاره لقيادة الاجهزة الامنية: فقد اختار 32% اللواء ماجد فرج و 26% اللواء زياد هب الريح و24% اللواء حازم عطالله و 18% اللواء نضال ابو دخان.
المرحلة الثانية من الاستطلاع :-
ابرز الشخصيات القيادية على مستوى الوطن
اظهر الاستطلاع ابرز الشخصيات القيادية وعلى مستوى الوطن:-
محمود عباس، مروان البرغوثي، رامي الحمد لله، نبيل الجعبري، مصطفى البرغوثي، سلام فياض، غسان الشكعة، ماجد فرج، عدلي يعيش، عصام ابو بكر، زياد هب الريح، جمال الطيراوي، محمود العالول، عنان المصري، بلال دويكات، امين مقبول، اسماعيل هنية، ماجد الفتياني، صائب عريقات، جبريل الرجوب، موسى رواشدة، سعيد ابو علي، فيرا بابون، زياد البندك، عيسى قراقع، مصطفى البرغوثي، راسم عبيدات، دلال سلامة، ناصر القدوة، رياض الخضري، عبد الرحمن حمد، سمير جبريل، عباس زكي، توفيق الطيراوي.
درجة الرضى عن الوزارة ورئاسة الوزارة في الضفة الغربية وقطاع غزة
كان مستوى الرضى عن الوزارة فوق المتوسط بنسبة 19 % في الضفة الغربية وفي غزة بنسبة 23 % بينما كان الرضى عن رئاسة الوزارة في الضفة الغربية فوق المتوسط بنسبة 26 % بينما كانت في غزة بنسبة 24%.
لكن كانت نسبة مستوى الرضى تحت المتوسط عن الوزارة في الضفة الغربية بنسبة 51 % وفي غزة بنسبة 55 % بينما كان الرضى ايضا بدرجة تحت المتوسط عن رئاسة الوزارة في الضفة الغربية بنسبة 47 % بينما كانت في قطاع غزة بنسبة 53%.
تراوحت درجة الرضى بمستوى المتوسط عن الوزارتين ورئاسة الوزراء في الضفة الغربية وقطاع غزة بنسبة تراوحت بيت 22 – 30 % .
درجة الرضى عن القضاء الفلسطيني:
كانت نسبة عدم الرضى عن القضاء الفلسطيني دون المتوسط بنسبة 47% و25 % ما فوق المتوسط و28 % في مستوى المتوسط.
مستوى تمتع القضاء الفلسطيني بالنزاهة:
يرى 46% من العينة ان القضاء الفلسطيني يتمتع بنزاهة بدرجة دون المتوسط بينما كان فوق المتوسط بنسبة 25 % و29% في مستوى المتوسط في النزاهة
مستوى الرضى عن الوزارات:
ان اكثر الوزارات المرضي عنها هي وزارة التربية والتعليم يليها وزارة الصحة ثم وزارة العمل بنسه 8% ثم في المرتبة الثالثة كانت وزارات الداخلية والاقتصاد والمواصلات والزراعة السياحة والآثار بنسه 6% يلي ذلك في المرتبة الرابعة وزارة المالية والثقافة بسنة 5% . بينما في المرتبة الخامسة كانت وزارة الاوقاف والاسرى والاتصالات والحكم المحلي بسنة 3% وكانت الوزارات التالية الاقل رضى عنها وهي: الرياضة وشئون المرأة والاعلام والحكم المحلي والشئون الاجتماعية والصناعة والتجارة .
درجة الرضى عن الاجهزة الامنية:
كانت درجة الرضى فوق المتوسط عن الاجهزة الامنية التالية:-
الشرطة، المخابرات العامة، الامن الوقائي، الامن الوطني، وحرس الرئاسة والاستخبارات، والدفاع المدني.