استطلاع:60% المفاوضات تخدم اسرائيل وعباس الابرز للرئاسة وفرج للامن نفذ المركز الديمقراطي للدراسات والتنمية في بيت لحم استطلاعاً للرأي شمل جميع محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة في شهر نيسان 2014، بعينة بلغت 3172 مشارك. رأى 59% من المستطلعة اراؤهم ان المفاوضات تخدم الجانب الاسرائيلي فقط و 15% تخدم الجانب الامريكي و 12% تخدم الجانب الاسرائيلي والفلسطيني معاً وفقط 4% رأوا انها تخدم الجانب الفلسطيني و 10% انها لا تخدم أي جانب. وراى 36% من افراد العينة بان المفاوضات مضيعة للوقت و 18% رأوا انها تصب في صالح اسرائيل وان 14% قالوا بوجوب وقفها فوراً بينما أشار 11% من العينة بأنها تؤكد على الثوابت الفلسطينية وفي نفس الوقت تضعفها واخيراً أشار 10% الى انها تقوي المصالح الأمريكية. في حال فشلت المفاوضات، رأى 25% من العينة الى اللجوء الى المقاومة المسلحة و 23% قالوا بحل السلطة و 20% دعوا الى وقف التنسيق الامني و 18% نادوا باللجوء الى النضال السلمي الشعبي بينما اشار 6% الى اللجوء الى انضمام السلطة الى منظمات الامم المتحدة وتكثيف النشاط الدبلوماسي الفلسطيني العالمي بشكل متساوي ونادى فقط 2% الى تكثيف المشاريع الفلسطينية الاسرائيلية المشتركة. وفيما يتعلق بأبرز 5 مرشحين للرئاسة، رأى 28% انهم سيرشحون محمود عباس و 17% سيرشحون مروان البرغوثي و 13% سيرشحون اسماعيل هنية و 12% سيرشحون نبيل الجعبري و 11% سيرشحون مصطفى البرغوثي وفقط 6% سيرشحون سلام فياض. وابرز 5 مرشحين لرئاسة الوزراء، رأى 27% انهم سيرشحون رامي الحمدالله و24% نبيل الجعبري و 17% اسماعيل هنية و 8% منيب المصري واخيراً سلام فياض 7%. اما قيادة الاجهزة الامنية، فقد اختار 32% اللواء ماجد فرج و 26% اللواء زياد هب الريح و24% اللواء حازم عطالله و 18% اللواء نضال ابو دخان. ورأى 66% من العينة بعدم الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية مهما كلف الثمن و 14% قالوا بان الاعتراف بيهودية اسرائيل يعني انهاء حق العودة، بينما اشار 8% من المستطلعة اراؤهم الى ان الاعتراف بيهودية اسرائيل لن يؤدي الى نجاح المفاوضات واشار 7% منهم الى وجوب ان تعترف اسرائيل اولاً بالدولة الفلسطينية قبل اعتراف الفلسطينيون بيهودية اسرائيل وفقط 5% قالوا لا مانع لديهم من ان يعترف الفلسطينيون بيهودية اسرائيل. كما ورأى 37% من المستطلعة اراؤهم بعدم وجود خطة واضحة الى كيري اصلاً وان 20% منهم قالوا بان خطة كيري لا يقبلها أحد وقال 16% منهم ان الجانب الاسرائيلي سيوافق على خطة كيري لكن الفلسطينيون سيرفضونها بينما اشار 7% منهم وبالتساوي على ان خطة كيري قابلة للتنفيذ ولكن يرفضها الجانب الاسرائيلي وكذلك الجانب الفلسطيني بينما اشار 6% الى ان الجانب الفلسطيني يوافق عليها بينما يرفضها الجانب الاسرائيلي. وراى 57% من افراد العينة ان خطة كيري هي فقط لخدمة اسرائيل وامنها وفقط 18% راوا انها خدمة للفلسطينيين وامنهم واشار 9% منهم انها لا تخدم أي طرف بينما اشار 8% منهم الى انها تخدم فقط المصالح الامريكية وخدمة لكل من المصالح الفلسطينية والاسرائيلي والامريكية معاً. واشار 41% من العينة ان تكون القوات على الحدود الاردنية قوات فلسطينية فقط، بينما اشار 27% الى ان تكون قوات دولية و 17% قوات اردنية فقط، و 10% قوات مشتركة فلسطينية اسرائيلي اردنية وفقط قال 3% ان تكون قوات اسرائيلية فقط و 2% فقط تكون قوات اسرائيلية وعربية. أما وضع القدس الشرقية فرأى 51% ان تكون عاصمة فلسطين ولكن بحدود مفتوحة مع القدس الغربية و 29% منهم ان تكون عاصمة فلسطين وبحدود مغلقة مع القدس الغربية ورأى 15% ان تكون موحدة وعاصمة للدولتين وفقط 5% رأوا ان تقتصر على ابو ديس وبعض الضواحي او الاطراف. ورأى 32% بأن قضية اللاجئين لا حل لها بينما يرى 16% منهم ان الشرعية الدولية حسب قرار 194 هي اساس الحل، بينما اشار 14% الى تعويض وتوطين اللاجئين في اماكن تواجدهم و11% قالوا الى عودة اللاجئين الى اراضي السلطة الفلسطينية فقط و 10% قالوا الى عودة اللاجئين الى اراضيهم داخل اسرائيل وفقط 9% يرون بان يكون هناك حل عادل يقبل به الطرفان الفلسطيني والاسرائيلي واخيراً رأى 8% بضرورة ان يكون هناك حل يقبل به اللاجئون انفسهم. وفيما يخص مصير المستوطنات، رأى 49% من المستطلعة آراؤهم الى تفريغ المستوطنات واسكان اللاجئين العائدين فيها و 34% منهم قالوا بنقلها جميعها ونقل المستوطنين الى داخل اسرائيل بينما رأى 9% بقاء المستوطنات في اماكنها ولكن تحت السيادة الفلسطينية التامة و 8% قالوا ببقائها مكانها ولكن تحت السيادة الاسرائيلية التامة واخيراً رأي 5% انه لا مانع لديهم من بقاء المستوطنات الكبيرة فقط في اماكنها. كما ورأى 56% ان استمرار الانقسام الفلسطيني هو من مصلحة اسرائيل و 14% من مصلحة امريكا و 7% من مصلحة حماس و 5% من مصلحة اوروبا وليس من مصلحة احد بنسبة 4% ومن مصلحة الدول العربية و3% ومن مصلحة القيادة الفلسطينية 2% ومصلحة الشعب الفلسطيني 1%. رأى 27% بان المصالحة ممكنة بينما راى 19% بانها غير ممكنة لتصلب موقف حماس والسلطةوقال 12% غير ممكنة بسبب تصلب السلطة وحماس معاً واشار 10% بانها غير ممكنة بسبب اسرائيل واشار 7% و 6% بانها غير ممكنة بسبب الضغوط الامريكية والموقف الدولي (اوروبا) اشار 22% بان السلطة وحماس هما المسؤولان عن عدم المصالحة تليها اسرائيل بنسبة 20% ثم امريكا بنسبة 16% والسلطة الوطنية وحماس لكل منهما 13% بينما اشار 8% بان المسؤول عن عدم المصالحة هي الفصائل الفلسطينية المختلفة و بعض الدول العربية 5% والدول الاوروبية بنسبة 3%. وقال 22% بان اطلاق سجناء الجانبين وكذلك وقف حملات التحريض والهجمات الاعلامية المشوهة بالتساوي يساعد على تحقيق المصالحة و17% قالوا بالتوقف عن اعتقال اتباع الطرفين و 15% رأوا باستقلالالفلسطينيين من التدخل الخارجي في شؤونهم ورأى 10% منهم بمحاكمة المسؤولين عن الانقسام اولاً واشار 5% بان لا شيء يساعد على المصالحة و 3% قالوا بإجراء انتخابات بلدية وفقط 2% باجراء انتخابات مهنية (محاماة، اطباء، صيادلة..) اشار 29% بانها تضر المصالح الاسرائيلية و 19% تضر الشعب الفلسطيني سواء في الضفة او القطاع و 15% تضر المصالح الامريكية و 9% قادرة فتح والسلطة بالتساوي و 8% قادة حماس و 7% تضر المصالح الاوروبية وفقط 4% لا تضر مصالح احد. اشار 65% بضرورة اجراء الانتخابات في الضفة وقطاع غزة معاً، و 13% لا يؤيدون اجراء الانتخابات مطلقاً لان سيفوز القادة والزعماء الحاليون فقط، بينما اشار 12% بانهم لا يؤيدون الانتخابات لانها لا تكون نزيهه بينما اشار 8% بانه لا مانع لديهم من اجراء الانتخابات في الضفة دون قطاع غزة واخيراً فقط 2% لا مانع لديهم من اجراء الانتخابات في قطاع غزة دون الضفة الغربية. وفيما يتعلق نتائج الانتخابات، رأى 48% ستفوز حماس في غزة وفتح في الضفة، 23% سيكون اغلبية الفائزون من شخصيات مستقلة ومهمة، و 14% يتوقعون ان يفوز ممثلوا اطر سياسية اخرى و 9% ستفوز حماس في الضفة وتخسر في غزة و 8% ستفوز فتح في غزة وتخسر في الضفة. كما ورأى 38% ان الانتخابات ستكون نزيهة بدرجة متوسطة بينما راى 33% منهم بانها ستكون غير نزيهة على الاطلاق و 17% ستكون نزيهة بدرجة ضعيفة واخيراً 12% فقط توقعوا ان تكون نزيهة بدرجة كبيرة جدا. ومن سيقبل نتائج الانتخابات بغض النظر عن نتائجها، راى 25% ان الطرفان (فتح وحماس) سيقبلان نتيجة الانتخابات، ولكن نسبة 24% راوا ان لا يقبلها احد منهم،وراى 17% ان السلطة ستقبلها وترفضها حماس وان 13% توقعوا ان لا تقبلها اسرائيل و 8% لكل من ستقبلها حماس وترفضها السلطة وان لا تقبلها الدول العالمية (اوروبا، امريكا) وفقط 5% توقعوا ان لا تقبلها الدول العربية. وقال 35% من العينة انهم سينتخبون المؤهلين للمنصب بغض النظر عن انتمائهم السياسي بينما اكد 23% انهم سينتخبون مرشحي فتح فقط و 12% سينتخبون مرشحي حماس فقط و11% مرشحي الفريقان و 10% المرشحين المستقلين وفقط 4% سينتخبون الاقارب والاصدقاء و 3% سينتخبون مرشحي المبادرة الوطنية وفقط 2% مرشحي الفريق الثالث. ورأى 37% ان يكونوا اغلبية رجال واقلية نساء و 36% من فئة الشباب بغض النظر عن النوع الاجتماعي و 16% من الرجال فقط و 6% من الاقلية رجال والاغلبية نساء وفقط 5% من النساء فقط. اذا جرت الانتخابات فانني، 37% سيقررون لاحقاً بانهم سينتخبون فقط عندما يرون قوائم المرشحون وان 35% سينتخبون من اجل التعبير عن الرأي فقط و 18% لا ينتخبون لأنه لا فائدة من الانتخابات وفقط 10% مترددين ولا يعرفون فيما سينتخبون ام لا. سادساً: قرار اعتبار حركة الاخوان المسلمين حركة ارهابية من قبل بعض الدول، رأى 24% انه لا بد من توفر اسباب لهذه الدول ومبررات مقنعة لهذا القرار، بينما اشار 23% بأن القرار اخذ تحت ضغوط سياسية دولية وان 11% رأوا بأن هذا القرار سيؤدي الى زعزعة واستقرار هذه الدول و سيزيد من تعاطف المسلمين مع حركة الاخوان المسلمين بنفس النسبة واعتقد 9% بان هذه القرار اخذ تحت ضغوط عربية و8% يرون ان هذا القرار سيؤثر في العالم الاسلامي واخيراً 7% راوا ان ذلك سيزيد من التوجهات العلمانية والوطنية في العالم الاسلامي وانه سيؤدي الى ظهور احزاب دينية اخرى. قرار اعتبار حركة الاخوان المسلمين حركة ارهابية، رأى 34% ان هذا شأن هذه الدول ولا دخل لي في ذلك بينما 32% لا يويدهذا القرار مهما كانت الاسباب و20% قالوا بان لا رأي لهم في هذا القرار بينما راي 9% منهم بان توقيت هذه القرار غير ملائم واخيراً 5% فقط يؤيدون هذا القرار مهما كانت النتائج. وفيما يتعلق بالحكومة وتشكيلها، رأى 55% يرون بضرورة تشكيل الحكومة من كافة الاطر السياسية الفلسطينية حسب التمثيل النسبي وان 26% يرون بان تكون فقط من الكفاءات و 5% يكون فقط من فتح او من فتح وحماس معاً او فقط من المستقلين واخيراً فقط من حماس 4%.